هل أنت مريض؟ الفيسبوك هو علاجك!!!
الكثير من الأشخاص يتذمرون بسبب سلبيات المواقع الالكترونية، بما فيها من معلومات ومظاهر لا تناسب جميع الأجيال، ولكن موقع "الفيسبوك" لا يكف عن المفاجاة، فقد تبين أن لديه ايجابيات عديدة، وعدا عن كونه شبكة تصل العالم باسره، يبدو انه طبيب الكتروني ايضا!
مريض؟ الفيسبوك هو علاجك!
ان شاء الله انت رايح عالفيسبوك كمان؟!
اذ كشف مسح أجرته "مؤسسة البحوث الوطنية" في الولايات المتحدة الأمريكية، أن المزيد من المرضى يتجهون إلى الشبكات الاجتماعية، بهدف الحصول على معلومات تتعلق بالصحة.
وفي الاستبيان الذي شارك فيه نحو 23 ألف شخص، قال 41% منهم أنهم يلجأون للإعلام الاجتماعي كمصدر لمعلومات تتعلق بالرعاية الصحية.
وأجمع معظمهم، 94%، أن الموقع الاجتماعي الشهير، فيسبوك، هو الوجهة أو الخيار الأفضل للحصول على مثل هذه المعلومات، وبفارق شاسع تلاه موقع "يوتيوب" لعرض أفلام الفيديو، بنسبة بلغت 32%.
وذكر بقية المشاركين 18% أن موقعي "ماي سبيس" و"توتير" هما مقصدهما المفضل للبحث عن المعلومات. ورجح واحد من بين كل أربعة مشاركين أن تكون لهذه المواقع الاجتماعية تأثير "كبير للغاية" أو "مرجح" حيال قراراتهم المتعلقة بالصحة مستقبلاً .
الكثير من الأشخاص يتذمرون بسبب سلبيات المواقع الالكترونية، بما فيها من معلومات ومظاهر لا تناسب جميع الأجيال، ولكن موقع "الفيسبوك" لا يكف عن المفاجاة، فقد تبين أن لديه ايجابيات عديدة، وعدا عن كونه شبكة تصل العالم باسره، يبدو انه طبيب الكتروني ايضا!
مريض؟ الفيسبوك هو علاجك!
ان شاء الله انت رايح عالفيسبوك كمان؟!
اذ كشف مسح أجرته "مؤسسة البحوث الوطنية" في الولايات المتحدة الأمريكية، أن المزيد من المرضى يتجهون إلى الشبكات الاجتماعية، بهدف الحصول على معلومات تتعلق بالصحة.
وفي الاستبيان الذي شارك فيه نحو 23 ألف شخص، قال 41% منهم أنهم يلجأون للإعلام الاجتماعي كمصدر لمعلومات تتعلق بالرعاية الصحية.
وأجمع معظمهم، 94%، أن الموقع الاجتماعي الشهير، فيسبوك، هو الوجهة أو الخيار الأفضل للحصول على مثل هذه المعلومات، وبفارق شاسع تلاه موقع "يوتيوب" لعرض أفلام الفيديو، بنسبة بلغت 32%.
وذكر بقية المشاركين 18% أن موقعي "ماي سبيس" و"توتير" هما مقصدهما المفضل للبحث عن المعلومات. ورجح واحد من بين كل أربعة مشاركين أن تكون لهذه المواقع الاجتماعية تأثير "كبير للغاية" أو "مرجح" حيال قراراتهم المتعلقة بالصحة مستقبلاً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق